عزَّز موقع سلطنة عُمان الإستراتيجي على طرق التجارة بين آسيا، وأوروبا، وأفريقيا، فضلًا عن الاستثمارات في البنية التحتية، بما في ذلك الطرق، والموانئ، والمدن الصناعية، والمناطق الحرة، والمطارات، مكانة سلطنة عُمان بصفتها مركزًا لوجستيًا رائدًا وبوابة لبعض الأسواق الأكبر والأكثر ثراءً في العالم. وكانت عُمان واحدة من أوائل البلدان في المنطقة التي طبَّقت اتفاقية تيسير التجارة لمنظمة التجارة العالمية بالكامل، ووفقًا للبنك الدولي لدى سلطنة عُمان أسرع وتيرة فيما يتعلق بالامتثال لقوانين الاستيراد والتصدير داخل دول مجلس التعاون الخليج��. ويساعد تطوير عملية التخزين وكذلك التحول الرقمي السريع في تنمية قطاع اللوجستيات العُماني من حيث الحجم وأيضًا فيما يتعلق بالكفاءة في إنتاج الحد الأدنى من النفايات والكربون.


حقائق رئيسية عن القطاع